الصداقه الصداقه



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصداقه الصداقه

الصداقه الصداقه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الصداقه الصداقه

الصداقة علاقة اجتماعية وثيقة تقوم على مشاعر الحب والجاذبية المتبادلة بين شخصين أو أكثر, ويميزها عده خصائص منها:الاستقرار والتقارب العمري في معظم الحالات, مع توافر قدر من التماثل فى السمات الشخصية والقدرات والاهتمامات والظروف الاجتماعيه


    سؤال وجواب فى القرآن وعلومه

    avatar
    Admin
    Admin

    انثى عدد المساهمات : 338
    نقاط : 53264
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 26/06/2010
    14072010

    سؤال وجواب فى القرآن وعلومه Empty سؤال وجواب فى القرآن وعلومه

    مُساهمة من طرف Admin

    ا
    السؤال : نرى كثيراً من الكفار يدخلون الإسلام ونقول " هؤلاء منّ الله عليهم بالهداية" ولكن ألم يقل الله في القرآن " والله لا يهدي القوم الكافرين"؟ أرجوا التوضيح لان هذه التساؤلات كثيراً ما ترد على ذهني لا سيما في الصلاة. وما السبيل إلى التخلص منها؟





    على ذهني لا سيما في الصلاة. وما السبيل إلى التخلص منها؟
    الجواب :
    الحمد لله
    معنى قوله تعالى : ( وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ) : أن الله لا يوفِّق للرُّشْد من حاد عن سبيل الحق ، وجحد ما جاء به الرسول من عند الله ، ولم ينته إلى أمر الله وطاعته فيما فرض عليه وأوجبه .
    فلا يوفق لمحاسن الأفعال وجميلها ، ولكنه يخذّلهم عن الهُدى .
    "تفسير الطبري" (10/472) - (14/245) .
    فهؤلاء الذين انصبغ الكفر والتكذيب في قلوبهم ، فلو جاءتهم كل آية لم يؤمنوا .
    "تفسير السعدي" (ص 336) .
    كما قال تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ لَا يَهْدِيهِمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) النحل/104
    فيخبر تعالى أنه لا يهدي من أعرض عن ذكره وتَغَافل عما أنزله على رسوله ، ولم يكن له قصد إلى الإيمان بما جاء من عند الله ، فهذا الجنس من الناس لا يهديهم الله إلى الإيمان بآياته وما أرسل به رسله في الدنيا ، ولهم عذاب أليم موجع في الآخرة .
    "تفسير ابن كثير" (4/604) .
    ولذلك قال تعالى بعدها : (مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ * ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الْآخِرَةِ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ * لَا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْخَاسِرُونَ) النحل/106 – 109 .
    فمن حقت عليه كلمة العذاب ، وطبع الله على قلبه ، فلا يهديه الله ، ولا ييسر له سبل الهداية ، وقال تعالى : (سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ) الأعراف/146 .
    وقال سبحانه : (إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ رَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ * وَلَوْ جَاءَتْهُمْ كُلُّ آيَةٍ حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ) يونس/96 ، 97 .
    فهؤلاء هم الذين لا يهديهم الله .
    قال الشيخ أبو بكر الجزائري :
    "هذا وعيد منه تعالى سبق به علمه ، وأن القوم الكافرين يحرمهم التوفيق للهداية عقوبة لهم على اختيارهم الكفر وإصرارهم عليه" انتهى .
    "أيسر التفاسير" (2/366) .
    وقال الشوكاني رحمه الله :
    "أي المصرين على كفرهم المستمرين عليه فلا يهديهم هداية توصلهم إلى المطلوب . وأما الهداية بمعنى الدلالة على الحق والإرشاد إليه فقد نصبها الله سبحانه لجميع عباده" انتهى .
    "فتح القدير" (2/522) .
    وقال الشيخ السعدي رحمه الله في قواعد تفسير القرآن :
    "القاعدة الثانية عشرة : الآيات القرآنية التي يفهم منها قصَّار النظر التعارض :
    يجب حمل كل نوع منها على ما يليق ويناسب المقام كل بحسبه .
    ومن ذلك : أن الله أخبر في آيات كثيرة أنه لا يهدي القوم الكافرين والفاسقين والظالمين ونحوها ، وفي بعضها : أنه يهديهم ويوفقهم ، فتعين حمل المنفيات على من حقت عليه كلمة الله ؛ لقوله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ * وَلَوْ جَاءَتْهُمْ كُلُّ آيَةٍ ) وحمل المثبتات على من لم تحق عليهم الكلمة .
    وإنما حقت كلمة الله بالعذاب والطرد على من ارتكسوا في حمأة التقليد وغرقوا في بحر الغفلة وأبوا أن يستجيبوا لداعي آيات الله الكونية والعلمية ( فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ ) ( وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدىً ) .
    وهذا هو الحق الذي لا ريب فيه " انتهى .
    "القواعد الحسان في تفسير القرآن" (ص/32-34) .
    وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
    "أي : لا يهدي سبحانه الكافرين هداية توفيق ، أما هداية الدلالة فإنه سبحانه لم يَدَع أمة إلا بعث فيها نبياً ، لكن الكافر لا يوفقه الله لقبول الحق ، و( الكافرين ) أي الذين حقت عليهم كلمة الله ، كما قال تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ * وَلَوْ جَاءَتْهُمْ كُلُّ آيَةٍ حَتَّى يَرَوْا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ)" انتهى .
    "تفسير القرآن" للعثيمين - (5/254) .
    أما من كان من أهل الضلالة ثم تاب الله عليهم وهداهم : فأولئك أراد الله لهم الهداية ، وكتبهم عنده من السعداء ، وسبقت لهم منه الحسنى سبحانه .
    وقد روى البخاري (3332) ومسلم (2643) عن ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال : (إِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إِلَّا ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَيَدْخُلُ الْجَنَّةَ) .
    والحاصل : أن هؤلاء الكفار الذين لا يهديهم الله هم الذين حقت عليهم كلمة الله بالعذاب ، وعلم الله تعالى أنهم خبثاء مكابرون ، معاندون لا يؤمنون مهما جاءهم من الآيات ، أما من يلين للحق ويخضع له فإن الله تعالى يهديه ويوفقه .
    والله أعلم
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    avatar

    مُساهمة الأربعاء يوليو 14, 2010 3:25 am من طرف Admin


    السؤال
    يقول الله تعالى ( وإن من شيء إلا يسبح بحمده ) ؛ أحب أن أعرف : هل الحيوانات من أمثال الخنزير والوزغ وغيرها مما أمر بقتلها هل تسبح الله ؟




    الجواب :
    الحمد لله
    يقول الله جل وعلا : ( تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا ) الإسراء / 44
    ويقول عز وجل : ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ ) النور / 41
    ويقول سبحانه : ( سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) الحديد / 1
    ويقول سبحانه أيضا : ( يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ) الجمعة / 1 .

    فأفاد ظاهر هذه الآيات العموم في أن كل ما دونه سبحانه من خلقه يسبح بحمده ، لا يخرج عن هذا العموم شيء ، ولكن كل مخلوق له تسبيح يخصه ويناسبه . وعلى ذلك عامة أهل السنة ، وقد تواردت نصوصهم على إثبات ذلك :
    قال عكرمة : لا يَعِيبنّ أحدكم دابته ولا ثوبه ، فإن كل شيء يسبح بحمده .
    "تفسير الطبري" (17 / 455)
    وقال النخعي وغيره : هو عام فيما فيه روح ، وفيما لا روح فيه ، حتى صرير الباب .
    "الجامع لأحكام القرآن" (10 / 268)

    قال ابن كثير رحمه الله :
    " وقوله : ( وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ ) أي : وما من شيء من المخلوقات إلا يسبح بحمد الله ( وَلَكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ) أي : لا تفقهون تسبيحهم أيها الناس ؛ لأنها بخلاف لغتكم . وهذا عام في الحيوانات والنبات والجماد ، وهذا أشهر القولين ، كما ثبت في صحيح البخاري ، عن ابن مسعود أنه قال : كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يُؤكل " انتهى .
    "تفسير ابن كثير" (5 / 79) ، وينظر : " تفسير ابن كثير" (6 / 72) .

    وقال البغوي رحمه الله :
    " ومذهب أهل السنة والجماعة أن لله تعالى علما في الجمادات وسائر الحيوانات سوى العقل ، لا يقف عليه غيره ، فلها صلاة وتسبيح وخشية كما قال جل ذكره : ( وإن من شيء إلا يسبح بحمده ) وقال : ( والطير صافات كل قد علم صلاته وتسبيحه ) وقال : ( ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر ) الآية ، فيجب على المؤمن الإيمان به ويكل علمه إلى الله سبحانه وتعالى " انتهى .
    "تفسير البغوي" (1 / 111)
    وقال القرطبي رحمه الله :
    " ذلك تسبيح مقال على الصحيح من الأقوال " انتهى .
    "الجامع لأحكام القرآن" (15 / 159) وينظر أيضا : (10 / 266-268) .
    وينظر أيضا : " مجموع فتاوى ابن باز" (24 / 292) .

    والله أعلم .
    عزة

    مُساهمة الأربعاء يوليو 14, 2010 2:17 pm من طرف عزة


    شكرا ادمن على الاسئله والاجات المفيده جزاك الله خيرا
    avatar

    مُساهمة الأربعاء يوليو 14, 2010 4:33 pm من طرف Admin


    شكرا لمشاركتك اختى الحبيبه عزه
    سؤال اليوم
    السؤال: عند سماعي لقصة نبي الله أيوب عليه السلام سمعت أنه كان قد نذر نذرا لله إذا شافاه أن يضرب زوجته مائة ضربة ، فهل هذا صحيح ، ولماذا نذر مثل هذا النذر ؟





    الجواب :
    الحمد لله
    يذكر المفسرون قصة حلف أيوب عليه السلام أن يجلد زوجته مائة جلدة في تفسير قول الله عز وجل : ( وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ) سورة ص/44 .
    غير أنه لم يرد في بيان سبب حلف أيوب عليه السلام هذا اليمين حديث مرفوع صحيح إلى النبي صلى الله عليه وسلم .
    يقول العلامة الطاهر بن عاشور رحمه الله :
    " وهذا له قصة أخرى أشارت إليها الآية إجمالا ، ولم يرد في تعيينها أثر صحيح " انتهى.
    " التحرير والتنوير " (23/167)
    وإنما ورد ذلك في تفسير بعض التابعين ، واختلفوا في ذكر السبب ، غير أن أكثرهم قالوا : إن زوجة أيوب طلبت منه عليه السلام أن يتكلم بكلمة كان إبليس عليه لعنة الله قد طلب من أيوب عليه السلام أن يتكلم بها ، وهي كلمة غير شرعية ، إما فيها تسخط على أقدار الله عز وجل ، أو نسبة الشفاء لغير الله ، فأبى أيوب عليه السلام ، وحلف إن شفاه الله أن يعاقب زوجته التي استجابت لما وسوس به إبليس اللعين .
    قال قتادة رحمه الله :
    " كانت امرأته قد عَرَضت له بأمر ، وأرادها إبليس على شيء ، فقال : لو تكلمت بكذا وكذا ، وإنما حملها عليها الجزع . فحلف نبي الله : لِئن الله شفاه ليجلِدنَّها مئة جلدة .
    قال : فأمر بغصن فيه تسعة وتسعون قضيبا ، والأصل تكملة المِئَة ، فضربها ضربة واحدة ، فأبرّ نبيُّ الله ، وخَفَّفَ الله عن أمَتِهِ ، والله رحيم " انتهى.
    " جامع البيان " للإمام الطبري (21/213)
    ويقول الحافظ ابن كثير رحمه الله :
    " قوله تعالى : ( وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلا تَحْنَثْ ) وذلك أن أيوب عليه السلام كان قد غضب على زوجته ، ووجد عليها في أمر فعلته .
    قيل: إنها باعت ضفيرتها بخبز ، فأطعمته إياه ، فلامها على ذلك ، وحلف إن شفاه الله ليضربنها مائة جلدة .
    وقيل : لغير ذلك من الأسباب .
    فلما شفاه الله وعافاه ما كان جزاؤها مع هذه الخدمة التامة والرحمة والشفقة والإحسان أن تقابل بالضرب ، فأفتاه الله عز وجل أن يأخذ ضغثًا – وهو : الشِّمراخ - ، فيه مائة قضيب ، فيضربها به ضربة واحدة ، وقد بَرّت يمينه ، وخرج من حنثه ، ووفى بنذره ، وهذا من الفرج والمخرج لمن اتقى الله وأناب إليه ، ولهذا قال تعالى : ( إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ) أثنى الله تعالى عليه ومدحه بأنه ( نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ) أي : رَجَّاع منيب ، ولهذا قال تعالى : ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ ) الطلاق/2-3.
    وقد استدل كثير من الفقهاء بهذه الآية الكريمة على مسائل في الأيمان وغيرها ، وأخذوها بمقتضاها ، ومنعت طائفة أخرى من الفقهاء من ذلك ، وقالوا : لم يثبت أن الكفارة كانت مشروعة في شرع أيوب عليه السلام ، فلذلك رخص له في ذلك ، وقد أغنى الله هذه الأمة بالكفارة " انتهى.
    " تفسير القرآن العظيم " (8/76)، ويمكن الاطلاع على الأقوال الأخرى في حقيقة سبب حلف اليمين في " معالم التنزيل " للبغوي (5/345)
    والله أعلم .

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 7:13 pm