قصه ومقال أدبى

		إعلان & مثبت
		27062010 مثبت: حكمه اليوم انا لم اتغير... كل مافي الامر اني ترفعت عن الكثير حين اكتشفت... ان (الكثير) لايستحق النزول اليه من طرف Admin - تعاليق: 13 - مشاهدة: 333
		14082010 اول اعمالى .......... يوميات بنت مش مصاحبة السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اهلا بنات وشباب معاكم جهاد الشهيرة بـــــGOGO انا مشتركة جديدة معاكم المهم انا حابة اعرض عليكم اول عمل لى قصة على هيئة حلقات متصلة طبعا مش هنقل الكل ولكن هعرض عليكم اللينك ويا رب تعجبكم وصدقونى ان الموضوع مش للدعاية بس بجد عاوزة اعرف ارئكم ونقدكم واستفيد المدونة يوميات بنت مش مصاحبة http://moshmes7ba.blogspot.com/ صفحتنا على الفيس بوك يوميات بنت مش مصاحبة من طرف GOGO - تعاليق: 0 - مشاهدة: 773
		22072010 ] * (الفارغون أكثر ضجيجاً * ([size=18 [center] * (الفارغون أكثر ضجيجاً) إذا مرَّ القطار وسمعت جلبة لإحدى عرباته فاعلم أنها فارغة، وإذا سمعت تاجراً يحرّج على بضاعته وينادي عليها فاعلم أنها كاسدة، إن كل فارغ من البشر والأشياء له جلبة وصوت وصراخ، أما العاملون المثابرون فهم في سكون ووقار؛ لأنهم مشغولون ببناء صروح المجد وإقامة هياكل النجاح، إن سنبلة القمح الممتلئة خاشعة ساكنة ثقيلة، أما الفارغة... من طرف عزة - تعاليق: 1 - مشاهدة: 299
		20072010 اللص والمعلمه هذه قصة حقيقية لمعلمة مصرية تعمل بالسعودية تدعى بدرية حسين خاطبت الجانب الإنساني لشاب سرق حقيبتها أثناء خروجها من مدرستها.. ولم تكن المشكلة في فقدان راتبها فقط - الذي استلمته للتو - بل في احتواء حقيبتها على هويتها الشخصية وبطاقاتها البنكية وهاتفها الجوال.. وفي حين حثها الجميع على ابلاغ الشرطة قررت الاتصال على اللص مباشرة (من خلال هاتفها الجوال الموجود في الحقيبة).. غير أن اللص أغلق الهاتف فبعثت إليه رسالة لطيفة تقول فيها "أنا متأكدة بأنك شاب شهم ولولا... من طرف ROSE - تعاليق: 1 - مشاهدة: 300
		01072010 عتاب طفله في لحظات ساكنة .. وفي هدوء الجو .. وخلوه من كل صوت ماعدا صوت دقات الساعة وتحرك عقاربها مع صوت الرياح الخفيفة من نافذتي .. ساار فكري بعيدا هناك .. سرحت قليلا أفكر بنفسي ورسم مستقبلي و أمور عديدة تشغلني .. كانت أمامي أوراق بيضاء .. أخذت أعبث بها .. لكن سمعت صوت ما أعادني للواقع لبرهة .. تلفت لأتأكد هل هي تهيؤات من لحظات السرحان .. لكن لم أجد أحدا حولي .. سمعت ذاك الصوت مرة أخرى نعم إنه صوت ما يناديني .. صوت نداء .. ركزت وتمعنت أكثر... من طرف Admin - تعاليق: 1 - مشاهدة: 323
		19072010 قصة حقيقية قصة حقيقية بعد تخرجه من الجامعة عين مدرساً في مدرسة ابتدائية .. فشعر بعظم المسؤولية والأمانة هاهم فلذات الأكباد بين يديه .. سأل نفسه إن الأب لا يسلم ابنه لأحد بطوعه واختياره إلا للمدرسة .. إنه يمضي بها ست ساعات دون أن يفكر الأب في مصير ابنه .. وماذا يتلقى ؟ لا إله إلا الله .. ما أعظمها من مسؤولية!! كان يفكر دائماً في دعوة الناشئة إلى الخير فيجد منهم قبولاً كبيراً عكس ما يسمعه من زملائه من أنهم صغاراً لا يفقهون ما يقول. لقد وجدهم يبادرون إلى... من طرف باندة الاسكندرية - تعاليق: 2 - مشاهدة: 254
		29062010 الموهبة الضائعة الموهبة الضائعة ... ( قصة قصيره ) كان هناك رجلاً أنيقاً للغاية، يشهد له الجميع بالذوق والرقيّ في التعامل. من طرف sayed elkhateb - تعاليق: 1 - مشاهدة: 292